|
ما رَأيتُ كهذَا ، فيضاً قَط ..!
مِن أيِ المنابِر اِحترفتَ الجهر
حتّى قرأناكَ خَانِعِين ..!
أنامِل ، للّه أبدعَ فِي بسطِهَا
تَجعلُ مِن الحبِ كَ نردٍ يَدور في حوافِّك
و وحدكَ الفَلَك ..!
/
ربما لإنني أحبكِ أو لإنني أحبكِ
فليس لي سوى الحب
( وَيحَ حُسنك )
( وَيحَ حُسنك )
( وَيحَ حُسنك )
|