كُنت أفتقِد الخاتمة و ربّ الدهشَة
ما آلَ بِيَ رَبيع ، إلّا و كُنتِ سببَ اِنباتِهِ و اِخضِراره
مُمتنة أن كُنتِ مُعجزةَ النقطة
أراها تتباهَى في آخر السطر " كَ نجمَة "
مرحباً وارفة .
مرحبا ياطل
فذة وقد تراجعت لباقتي أمامك من انبهارها بحرفك
بكامل أناقتها و اهل الأدب في سبات
صباح الأنوار
|