10-23-2018
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان
والحسراتُ أعتقبت من مساربِ الأهات على شفاهٍ ذابله وعيون ذهبَ بريقها
جسدٌ تتغمدهُ الألحيةُ مرصودٌ منذُ نون سُطرت لكثبان قرارتها الدياجير العصية
عن الشروق
حرفك الدمع الذي يرافق الحزن
والجزع الذي يحتضن المصيبه
بنا عوز لو لم تواصلي هذا الزخم ياطل
|
كُنت أفتقِد الخاتمة و ربّ الدهشَة
ما آلَ بِيَ رَبيع ، إلّا و كُنتِ سببَ اِنباتِهِ و اِخضِراره
مُمتنة أن كُنتِ مُعجزةَ النقطة
أراها تتباهَى في آخر السطر " كَ نجمَة "
مرحباً وارفة .
|