سافرت مع معلم الى خميس مشيط بحكم انها اقرب مدينة نقضي فيها االاجازة الاسبوعية وتنزهنا فيها واستاجرنا غرفه نوم كانت اسوء غرفه شفتها بحياتي ضيقه لدرجه ماتوصف نعست واخر شي اذكره ان زميلي يتصفح الجوال اخذني النوم و فتحت عيوني وانا حاس بشي ملتصق فيني وبعدها تحرك ونظري للمعلم نايم قدامي لااقدر اكلمه وافجعه ولااعرف ايش وراي بالضبط الوضع تازم قمت زحفت لحافة السرير من شان اخذ مساحه ارجعت ظهري للسرير ابي انظر للي وراي الاوفجاة القاها بنت شقراء وبياض بشرتها كانها قطعة ثلج ملامح ليست لاانسيه وايقنت انها جنية فادرت وجهي وغمضت عيوني وانا اترقب اقول لحظات واحس بنفسها قربي لكني نمت بسرعه وايقضني زميلي لصلاة الفجر وقمت وظنيت انه شي عابر لكن اتضح لي انها بداية مغامرات قادمه لي مع هالعالم
|