بكل زمن مضى للتربية اشكال مختلفه بس المميز فيها كانت السلطه فيها للاب اقوى بغض النظر عن سواء طريقة خاطئة او صحيحه لابد توجد اخطاء فلاتوجد فترة تاريخيه كانت فيها التربية تكامليه من كل الجوانب
عن نفسي كنا ننضرب باي شي متوفر والمصيبه ماحد يخبرك ليش تعرضت للضرب ولايقول هذا خطا يخليك تكتشف هالشي من نفسك لازم تالم حتى تعلم فكان الوضع ممتاز
اما التربية الحديثة للاسف افقدت الاب هيبته داخل الاسره فلايمكن ان يسيطر على ابنائه بل وصل الامر الى التمرد وضرب الاب للاسف وعدم احترامه فوضع القوانين الصارمه خاصه للطفل افسدت اكثر من انها اصلحت
مسالة حوار الطفل فقط اذا اخطا ليس دائما صائبة قد يحتاج للالم ببعض الحالات
مثل مافعل معلم محمد الفاتح كان يضربه بدون سبب فحقد عليه ووقت كبر واخذ الحكم استدعاه وكان يبي يحاسبه على ضربه قال له ليش ضربتني ايش ذنبي تضربني بدون سبب قال له معلمه ضربتك وخليتك تشعر بالظلم وانت صغير حتى لاصرت حاكم تشعر بالم المظلوم لااتى اليك شاكي ومتظلم
فالضرب يشعر الطفل ان ماقام به امر كبير واضر بغيره فاستحق العقوبه ويغرس بداخله تحمل المسؤليه
المدرسه الغربيه في التربية راينا ماانتجت من اخلاقيات الابناء وتعاملهم مع ابائهم وماانتجته من تفكك للمجتمع اللي ركيزة نواته الاسرة
|