09-25-2018
|
|
مامآ بابآ لا تضربوني [نقآش حول أخطآء التربية] !
أسعد الله مسآؤكم بكل خير
لا يخفى على كل ذي لب التطور الهائل الذي
امتد لينال من التربية فأصبح لدينا تربية
قديمة وتربية حديثة

والدراسات والمقالات والأبحاث في السآحة
تشدد على أهمية هذا الموضوع لما سيترتب عليه
من آثار في المستقبل ليس للأسرة وحدها
ولكن للمجتمع ككـــل...
قالوآ المدرسة تربي، والبيت، والجار، والشآرع...
لكن الآن أصبحت هناك ثقافات جديدة منتشرة
"ما لي ومال أحد" ، "عنده أهل يربوه مالي دخل"
"لو اتدخلت ممكن أتأذى..."

يعني المتأمل في قصص الأولين يجد الأطفال
والفلمان وحدثاء الأسنان لهم مساهمات في تربية
الأكبر منهم فما بال من هم في مثل سنهم
الأمين والمأمون كمثال وآضح مع
ذلك الشيخ الذي لم يكن
يحسن الوضوء
هذا نوع تربية...
التربية مفهوم شآمل ووآسع جدآ
يدخل تحته: تهذيب المتربي دينيًا ودنيويًا، اكتشاف ميوله ومواهبه...
صقل شخصيته، إعداده لمواجهة تحديات العصر...إلخ
من مئآت الأشيآء...
أترك لكم البآب مفتوحآ على مصرآعيه
لنتداول فيما بيننا الأخطاء التي حصلت في تربيتنا
ونريد تجاهلهآ، وأيضًا نتحدث عن المآخذ
في التربية الحديثة إن وُجدت...
وكل ما يمت للتربية بصلة...لابد من المرور عليه
شكري وتقديري البآلغ واحترآمي
لعقولكم وفكركم وأقلآمكم المبهرة
بانتظآركم
|