الموضوع
:
إضاءات « 10 »
عرض مشاركة واحدة
#
1
09-13-2018
SMS ~
[
+
]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله
:066
لوني المفضل
White
♛
عضويتي
»
28589
♛
جيت فيذا
»
Oct 2015
♛
آخر حضور
»
منذ 10 ساعات (09:09 PM)
♛
آبدآعاتي
»
1,101,509
♛
الاعجابات المتلقاة
»
14353
♛
الاعجابات المُرسلة
»
8476
♛
حاليآ في
»
سلطنة عمان
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الفنى
♛
آلعمر
»
22سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
عزباء
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
إضاءات « 10 »
﴿ تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ ﴾ [الممتحنة: 1].
عاتَبهم اللهُ على إسرار المودَّة للكفَّار، فكيف بمَن يَرقص فرحًا لفرحهم؟! وكيف بمن يسجد شكرًا بفَوزهم، ويَدعو لهم أيضًا؟!
"ما أَذنب عبدٌ ذنبًا إلَّا زالَت عنه نِعمةٌ من الله بحسب ذلك الذَّنب؛ فإن تاب رجعَت إليه؛ فالمعاصي نار النِّعم؛ تَأكلها كما تَأكل النَّارُ الحطَب"؛ ابن القيم.
"من أَنكر جهودَ السَّابقين ورماهم بالفشَل، فقد تعجَّل عقوبةَ المثل؛ فالجزاء من جِنس العمل، وسيرَى مَن لا يقيم لجهده أيَّ وزنٍ، وسيكون مآلُه الفشَل"؛ د. علي بن حسن الألمعي.
قيل للإمام أحمد رحمه الله: كم بَيننا وبين العرش؟
قال: (دعوة صادِقة من قلبٍ صادق).
علَّمتني قصَّة يوسف: أنَّ أعداءك قد يُريدون لك الهلاك، ولكن إن اعتصمتَ بالله رفعَك وحفِظَك؛ فمَن حفِظ اللهَ حفِظه، ومن تعرَّف على الله في الرَّخاء، عرَفه في الشدَّة!
باختصارٍ شديد: لأنَّ النَّواصي بيد الله: ﴿ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ [يوسف: 64]، ويقول الله تعالى في آخر السورة: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [يوسف: 90].
"مَن علِم أنَّ الدنيا دار سباقٍ وتحصيلٍ للفضائل، وأنَّه كلَّما عَلَتْ مرتبتُه في علم وعمل، زادَت المرتبة في دار الجزاء - انتَهب الزَّمانَ، ولم يضيِّع لحظةً، ولم يَترك فضيلةً تُمْكِنُهُ إلَّا حصَّلها"؛ (ابن عقيل).
"يَنكسر الزُّجاج فيَنتهي الصَّوت بسرعة؛ وتَبقى قِطع الزجاج تَجرح من يَلمسها؛ كذلك الكلام الجارِح يَنتهي ويَبقى القلب يتألَّم طويلًا؛ فلا تقل إلَّا خيرًا".
حكمة اليوم:
"إذا جلستَ للنَّاس، فكُن واعظًا لقلبك ولنفسِك، ولا يغرنَّك اجتماعهم عليك؛ فإنَّهم يراقبون ظاهرَكَ، واللهُ تعالى يراقِب باطنك".
﴿ لِأَيِّ يَوْمٍ أُجِّلَتْ * لِيَوْمِ الْفَصْلِ ﴾ [المرسلات: 12، 13].
من المؤكَّد أنَّه لن يتمَّ حَسم كلِّ القضايا هنا، سيَبقى الكثير منها عالقًا ليوم الفصل؛ فاحذر الظُّلم!
﴿ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ ﴾ [يوسف: 77].
بعض الكلام قد تَتجاهله، ليس لانعدام الردِّ، وليس لضعف الشخصيَّة؛ بل تدَع الأيامَ لتبدي ما أردتَه دون أن تتكلَّم؛ وهذا منطق القوة.
مشكوره قلبي ضوى الليل على تصميم مميز ربي يسعدك يارب
زيارات الملف الشخصي :
21291
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 314.39 يوميا
MMS ~
ضامية الشوق
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ضامية الشوق
البحث عن كل مشاركات ضامية الشوق