الكلام سهل والكل يقدر عليه والواقع يختلف كثير
الانسان غصب عنه راح يحبط راح يكسر راح ينخذل وبيمر بكل هالمراحل رضي ولازعل ويظن انه ماراح يعدي وبالاخير تسير الامور ويكمل حياته
هالامور بتقوينا اخر الامر وتعلمنا حتى لواوجعتنا
الطبيب الجراح يفتح بطن المريض ويعمل العمليه مايقصد يؤذي المريض مقصده يستعيد للانسان صحته وان تعب المريض من العمليه كم اسبوع بس بالاخير ينسى هالالم ويعيش مبسوط ويحمي حاله وصحته
هذه حال اقدار الله فينا لوراينا فيها االتعب والالم في الاخير نعرف انها خير وهذا مصداق حديث الرسول عليه الصلاة والسلام
عَنْ أبي يَحْيَى صُهَيْبِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.
|