هي تغني له والأنس لا يحذر التصابي
والفاصل بين الثمل والصحوة
إفاقة من غيبوبة عناق
ومن ثم العودة لأعمق منها
رخاء شبيه بالأحلام
كمثل الأكاذيب الباطله
لا تنمو صورها إلا على ورق من القز
ومن جرار الخمر حبر يتقطع بأصوات الثاملين
بألف أحبك متوالية وبها الكسل اللذيذ
والدجل يطيل شقاوته لتمكن من غنجها دلال
وتذهب خلف واشي الهمسات طيعة للوصال
|