مثل صمت الكلام الّلي على أعتاب الورق مركون
وقفـــت وبــابي الموصود مــا كنّــه هـــو الآتـي !!
ولا كنّه فتح مـــن قبل لأحلام العيــون ... عيــون
إلين ارتـــدّت الخطوة عـــرفت .... آخر محطّاتي
ولا كنّ الزّمان الّلي ضحك لي يشبه المضمون !
إلين احساسي الباهـــت قـــرا زيف ابتسامـــاتي
وعرفت إنّ الدّروب ظنون يوم انّ السّراب ظنون
وهقوات الخُطى تاهـــت على مـــرأى اتّجاهـاتي
وعرفت انّ الحبر لا جاد ما ورّق جفاف غصون
وعرفت انّ الذّبول اليوم لـــونـــه يشبــه سكـــاتي
وهـــج
|