عرض مشاركة واحدة
قديم 08-15-2018   #2


الصورة الرمزية بوزياد

 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 01-20-2023 (12:16 AM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 17
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي















بسم الله الرحمن الرحيم



█▄♥ أخطاء يقع فيهـا بعض الحجاج▀█



أخطاء الحلق أو التقصير
1-بعض الحجاج يحلق أو يقصر بعض رأسه، ويترك البعض الآخر، وهذا خطأ، فالواجب أن يعم الحلق جميع الرأس.
2-بعض الحجاج إذا فرغ من السعي ذهب إلى بيته، فتحلل ولبس ثيابه ثم حلق أو قصر بعد ذلك، وهذا خطأ، لأن الإنسان لا يحل من العمرة إلا بالحلق أو التقصير لقول النبي صل الله عليه وسلم «فليقصر ثم ليحلل».
3-بعض الحجاج يبدأ حلق رأسه بالشق الأيسر، وهو خلاف الأَولى، فالبدء بالشق الأيمن هو السنة.

أخطاء ترتكب في يوم التروية
1-بعض الحجاج يذهب يوم التروية مباشرة إلى عرفات، دون أن يجلس في منى إلى طلوع شمس اليوم التاسع، وهذا خلاف السنة، فقد كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينزل في منى في ضحى اليوم الثامن إلى طلوع شمس اليوم التاسع.
2-بعض الحجاج لا يجهر بالتلبية، وهذا خلاف السنة، فالأَولى الجهر بها.
3-بعض الحجاج يجمع صلاة الظهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، ظنا منه أن الجمع والقصر جائز في منى، وهذا خلاف السنة، فإن المشروع في منى هو القصر دون الجمع.
4-بعض الحجاج ينزل قريبا من منى، ولا يتثبت من حدودها، وهذا خطأ، فالمستحب يوم التروية هو المبيت في منى، والواجب على الحاج أن يسأل إذا جهل.

أخطاء ترتكب في يوم عرفة
1-بعض الحجاج لا يجهر بالتلبية أثناء المسير إلى عرفة، وهذا خلاف السنة فالجهر بالتلبية مستحب حتى رمي جمرة العقبة يوم العيد.
2-بعض الحجاج ينزلون قبل أن يَصِلوا إلى عرفة، ويبقون في منزلهم حتى تزول الشمس، ويمثلون هناك إلى أن تغرب الشمس، ثم ينطلقون منه إلى مزدلفة، وهؤلاء ليس لهم حج لقول النبي صل الله عليه وسلم: «الحج عرفة».
3-بعض الحجاج يجلس في الجزء الأمامي من مسجد نمِرة، وهذا خطأ؛ لأنه خارج عرفة، فلو جلس أحد حتى غربت الشمس ثم انصرف، فاتهُ الحج.
4-بعض الحجاج يعتقدون أن للجبل الذي وقف عنده النبي صل الله عليه وسلم قدسية خاصة، ولهذا يذهبون إليه ويصعدونه، ويتبركون بأحجاره وترابه، وهذا من البدع، فإنه لا يشرع صعود الجبل ولا الصلاة فيه.
5-بعض الحجاج يعتقد أنه لابد من صلاة الظهر والعصر مع الإمام في مسجد نمرة، وهذا خطأ، فإن الحاج إذا صلى في خيمته صلاة يطمئن فيها بدون أذى، خير له وأولى. وقد قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «وقفت ها هنا وعرفة كلها موقف».
6-بعض الحجاج يتزاحم للمكوث في مسجد نمرة ظنا منه أن الوقوف فيه أولى، وهذا خطأ، فعرفة كلها موقف، وأذى الحجاج منهي عنه.
7-بعض الحجاج يتجهون في دعائهم إلى الجبل، مع أن القبلة تكون خلف ظهورهم أو عن أيمانهم أو شمائلهم، وهذا خطأ، والأَولى أن يستقبل الحاج عند دعائه القبلة.
8-بعض الحجاج يخرج من عرفة قبل غروب الشمس، وهذا خطأ، فالدفع من عرفة إلى مزدلفة لا يكون إلا بعد غروب الشمس، وهو ما فعله رسول الله صل الله عليه وسلم.
9-بعض الحجاج لا يعرف قيمة يوم عرفة، فتجده يتجول ولا يبدو عليه علامة الوقوف الخاشع في هذا الموقف، والأولى أن يجتهد الحاج بالدعاء والاستغفار والذكر حتى تغيب الشمس.

أخطاء ترتكب عند المبيت في مزدلفة
1-نزول البعض من الحجاج بنمرة، يظنونها مزدلفة، وهذا خطأ، والأولى أن يسألوا ويتأكدوا من مكان مزدلفة وحدودها قبل المبيت، ومن فعل ذلك فعليه فدية وحجه صحيح.
2-بعض الحجاج يسرع في انصرافه إلى مزدلفة، وهذا خطأ، فالدفع إلى مزدلفة ينبغي أن يكون بسكينة وهدوء، فقد دفع رسول الله صل الله عليه وسلم إلى مزدلفة وكان يقول: «أيها الناس، السكينة السكينة».
3-بعض الحجاج يصلي المغرب والعشاء في الطريق، قبل الوصول إلى مزدلفة، وهو خلاف السنة، فالنبي صل الله عليه وسلم لم يُصل إلا حين وصل إلى مزدلفة.
4-وبعضهم يصلي المغرب والعشاء في مزدلفة، لكن بعد خروج وقت صلاة العشاء، وهو خطأ، فلا ينبغي تأخير الصلاة عن وقتها بأي حال، قال -تعالى-: }إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا{.
5-بعض الحجاج يحيي هذه الليلة، إما بالصلاة أو الذكر أو غير ذلك، وهذا خطأ، والأولى هو الاضطجاع حتى صلاة الفجر، كما فعل رسول الله صل الله عليه وسلم.
6-بعض الحجاج يدفعون من مزدلفة قبل أن يمكثوا فيها أدنى مكث، فتجده يمر بها مرورا ويستمر ولا يتوقف، وهذا خطأ عظيم، فإن السنة تدل على أن الحاج يبقى في مزدلفة حتى يصلي الفجر، ثم يقف عند المشعر الحرام يدعو الله تعالى، ثم ينصرف إلى منى.
7-بعض الحجاج يمكثون في مزدلفة حتى تطلع الشمس، وهذا خطأ، فإن النبي صل الله عليه وسلم دفع من مزدلفة قبل أن تطلع الشمس.
8-بعضهم يترك التلبية عند الدفع من عرفات إلى مزدلفة، وهذا خطأ، فالتلبية لا يقطعها الحاج إلا إذا وصل إلى جمرة العقبة.

أخطاء ترتكب عند رمي الجمرات
1-بعض الحجاج ينصرفون من مزدلفة إلى الجمرات بعنف وشدة، وهذا خطأ، لأن فيه ترويع وتخويف للحجاج، والأولى أن يدفع الحجاج في سكون وهدوء.
2-بعض الحجاج يظنون أن الرمي لا يصح إلا إذا كانت الحصيات من مزدلفة، وهذا خطأ، فالحصى يؤخذ من أي مكان، سواء من مزدلفة أو منى أو أي مكان؛ لأنه لم يرد عن النبي صل الله عليه وسلم أنه التقط الحصى من مزدلفة.
3-بعض الحجاج يعتقد أن الجمرات مكان يوجد فيه الشياطين، فتجدهم يشتمون ويسبون ويرجمون الشيطان، وهذا خطأ، فإن رمي الجمرات إنما هو لإقامة ذكر الله -تعالى-.
4-بعض الحجاج يظن أنه لابد أن تصيب الحصاة الشاخص؛ أي العمود، وهذا خطأ فإنه لا يشترط لصحة الرمي أن تصيب الحصاة هذا العمود، فإن هذا العمود إنما جعل علامة على المرمى الذي تقع فيه الحصاة.
5-بعض الحجاج يغسل الحصى، ظنا منه أن هذا الفعل مستحب، وهذا خطأ، لأن ذلك لم يرد عن رسول الله صل الله عليه وسلم.
6-بعض الحجاج يوكِّل من يرمي عنه، مع قدرته على الرمي، وهذا خطأ، فإن الحاج إذا استطاع رمي الجمرات لم يجز له أن يوكل غيره في الرمي، لقوله -تعالى-: }وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ{.
7-بعض الحجاج يرمي قبل الزوال، وهذا خطأ، لأنه رمى في غير الوقت الذي حدده الشارع، فلا يصح، وقد ثبت أن النبي صل الله عليه وسلم لم يرمها إلا بعد زوال الشمس وقبل صلاة الظهر.
8-بعض الحجاج يرمي أكثر من سبع حصيات، أو يرمي كل يوم مرتين أو ثلاث أو أكثر، وهذا خطأ، لأن الواجب أن يرمي كما فعل رسول الله صلىالله عليه وسلم من غير زيادة ولا نقصان.
9-بعض الحجاج يترك الوقوف بعد رمي الجمرة الأولى والوسطى، وهذا خلاف الأَولى، لأن ذلك سنة، وقد ثبت عن النبي صل الله عليه وسلم أنه كان إذا رمى الجمرة الأولى استقبل القبلة، ورفع يديه يدعو الله دعاء طويلاً، وإذا رمى جمرة العقبة انصرف ولم يقف.
10- وبعضهم يرمي جميع الحصى بكف واحد، وهذا خطأ، فلا يحسب له ذلك إلا حصاة واحدة، ويلزمه رمي ست حصيات.
11-بعض الحجاج لا يتحقق من رمي الجمرة، ومعلوم أن الرمي لابد أن تقع فيه الحصى في الحوض، وإذا وقعت الحصاة في الحوض فقد برئت بها الذمة، سواء بقيت في الحوض أو تدحرجت منه.

أخطاء ترتكب في المبيت بمنى أيام التشريق
1-بعض الحجاج لا يبيتون بمنى أيام التشريق، وهذا خطأ، لأن المبيت بمنى واجب ومن تركه لغير عذر فعليه دم، فإن لم يستطع صام عشرة أيام.
2-بعض الحجاج لا يجتهد في البحث عن مكان يبيت فيه بمنى، فتجده يلتفت من سيارته يمينا ويسارا ثم ينقلب إلى مكة، وهذا خطأ، فعليه أن يبحث فإن لم يجب بات عند آخر خيمة من خيام الحجاج.

أخطاء ترتكب في الهدي
1-بعض الحجاج يذبح الهدي خارج الحرم، كأن يذبح في عرفات أو غيرها، وهذا خطأ، لأن النبي صل الله عليه وسلم ذبح هديهُ في الحرم.
2-بعض الحجاج يذبح هديا لا يجزي؛ كأن يذبح هديا صغيرا لم يبلغ السن المعتبر شرعًا للإجزاء؛ وهو في الإبل خمس سنوات، وفي البقر سنتان، وفي المعز سنة، وفي الضأن ستة أشهر.
3-بعض الحجاج يذبح هديا معيبا بعيب يمنع من الأجزاء، والعيوب المانعة من الأجزاء ذكرها النبي صل الله عليه وسلم فقال: «العوراء البيِّن عورها، والمريضة البين مرضها، والعرجاء البين ضلعها، والهزيلة -أو العجفاء- التي لا تنقي» أي التي ليس فيها نقي، أي مخ.
4-بعض الحجاج يذبح الهدي ويرميه، والأَولى أن يأكل منه، ويطعم منه الفقراء والمساكين، قال -تعالى-: }فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ{.
5-وبعضهم يذبح قبل يوم العيد، وهذا خطأ، لأن النبي صل الله عليه وسلم إنما نحر يوم العيد، وقال -تعالى-: }فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ{[الكوثر:2].

أخطاء ترتكب في طواف الوداع
1-بعض الحجاج يطوف طواف الوداع قبل رمي الجمرات، فتجده بعد أن يطوف، يعود إلى منى فيرمي الجمرات، ثم يسافر، وهذا خطأ، فطواف الوداع يكون آخر أعماله قبل السفر، لقول رسول الله صل الله عليه وسلم: «لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده بالبيت».[رواه مسلم]، فمَن قدَّمه قبل رمي الجمرات فيجب عليه الطواف إذا أقبل على السفر.
2-بعض الحجاج يطوف طواف الوداع ثم يمكث بعده طويلاً بمكة، وهذا خطأ، وينبغي إعادة الطواف عند السفر.
3-يفهم بعض الحجاج من قوله -تعالى-: }فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ{أن اليوم الثاني هو يوم الحادي عشر، وأن اليوم الأول هو يوم العيد، وهذا خطأ، فإنما اليومان هما اليوم الحادي عشر واليوم الثاني عشر.
4-بعض الحجاج إذا طاف للوداع ثم انصرف، ووصل إلى باب المسجد الحرام، اتجه ببصره إلى الكعبة، وكأنه يودعها، فيدعو أو يسلم أو ما أشبه ذلك، وهذا من البدع أيضا؛ لأن الرسول صل الله عليه وسلم لم يفعله ولو كان خيرا لفعله.
5-وبعض الحجاج يرجع بعد طوافه مستقبلا القبلة، (أي يرجع على قفاه) زاعمًا أنه يوقر الكعبة، وهذا خطأ، لأن ذلك لم يفعله رسول الله صلىالله عليه وسلم ولا أحد من أصحابه.

أخطاء ترتكب عند زيادة المسجد النبوي
1-بعض الحجاج يعتقد أن زيارة المسجد النبوي مرتبطة بالحج، وأن من لم يقم بها فحجه ناقص، وهذا خطأ، فالزيارة لا علاقة لها بالحج، فالحج يتم بدونها، وأما ما يروي عن رسول الله صل الله عليه وسلم مثل: «من حج ولم يزرني فقد جفاني» فهو كذب لا يصح.
2-بعض الحجاج يقومون بتقبيل قبر النبي صل الله عليه وسلم، وربما يطوفون به ويمسحون بشباك الحجرة، وهذا خطأ، لا يجوز فعله لأنه من البدع المنهي عنها.
3-بعض الحجاج يدعو النبي صل الله عليه وسلم لكشف الكربات، أو قضاء الحاجات، وهذا شرك أكبر مخرج من الملة، قال تعالى: }وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا{.
4-بعض الحجاج يتمسح بجدران المسجد النبوي، والمحراب والمنبر، وهذا من البدع المنهي عنها شرعًا.
5-بعض الحجاج يرفعون أصواتهم بالأدعية عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا خطأ، بل ربما يكون ذريعة إلى الشرك؛ لأن الذي ينبغي في الدعاء هو استقبال القبلة وليس القبر.
6-بعض الحجاج يعتقد وجوب أداء عدد معين من الصلوات في المسجد النبوي، إما أربعين صلاة أو نحو ذلك، وهذا كله من البدع التي لم يرد عليها دليل شرعي.
والله تعالى أعلم.














































 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه


رد مع اقتباس