تُحرك سكوني إلى أقصى الضجيج
و تُلملمني عند خط استواء عينيكَ
يُذوبني بريقهما رويدا رويدا
و ما كان يحتاج العشق
سوى شرارة لإشعال فتيل الشوق
و الإنصهار في يُتم الحنين
على حافة عناق النبض
أقضي ما تبقى من العمر
اسمكِ وحرفكِ منسجمان
راق لي ما قرأت وجداً
تحية تليق بكِ
|