07-30-2018
|
#10
|
شدني العنوان وكنت اعتقد بانني ساقرا بوحاً فيه وداعية اكثر
وتوديع مجل واشارات الى النسيان والسلوان
لم تكن كذلك فتات الذكريات أي لم اقرا الا وصباً وهياماً لواعج عشق
وتوسلات مشتاق الم به الم الفراق ووجع الشوق
كاتبة مغلفة احرفها بانين يسكن بين جنابتها تحاول ان تكابر وتنسى
او تتناسى حقيقة شعورها افاضت علينا جمال لحرف اشبعته حياء
وكبرياء انثى اتى عليها الوجع والم البين فنزفت حبراً معتق بلوعة البين
منهكة هي الروح ي الشذى
عزف حرفك على تفاصيل الامنا واخذنا معه الى حيث ابحر قاربك الفارهه
لغة وحرفاً سرمدياً راقياً وانيقا
اجل وارقى التحايا لفيض احساسك ي فاتنه
مودتي
|
|
|
|