ثم أسير دون محاولة
الإلتفات ورائي , كأول البدايات التي لا نتقن تلقين قلوبنا إعادة أدوارها في المرات اللاحقة , البدايات التي ولدت من مخاض الصدف وتنامت حتى أينعت في دواخلنا غضاضة الإحتواء
نص غارق بـ المجازفه و المحاوله فكل البدايات هي اول اسباب الوجع
و الانهزام فحديثك هدا يبني كثيرا من كسور بداخلنا
وربك ابدعت كثير كثير
لا تحرمنا
|