07-27-2018
|
#144
|
كيف بدأ الصباح، كيف سينتهي اليوم لا أعلم
عين أمي لا تبكي لكن قلبها يتوجع
نايف
ارتديت الخوف حيث انزلقت قدمك في مرة سابقة
والآن
أنا استسلم له عندما أراك تعايش ما كتبه الله عليك
ليس جبينك المصاب بل ذراعي
ليس ظهرك المتألم بل عكازي تهاوت
كأني لا أستطيع الوقوف وآنينك في أذني
سُحقت تحت حائط ثباتي المزعوم
وعيني تختبئ خشية تمزع الستار
.
.
لا بأس عليك طهور إن شاء الله..
|
|
|
|