كُـ \ غَيْمَةٌ مَطَرُ تُنْعِشُ الْرُّوْح
أَلْفِيَّهْ مُتَوَهْجُه بِالْعَطَآءِ الْسَّخِيُّ
تَتَقَآطَرُ شَهِدَا" عَلَىَ صَفَحَآتٌ مُنتَدَآنَـآَ
صَآغَتَ فُنُوْنِ الْإِبْدَآعَ .. وَتَوَسَّدَتْ شَهِدَ الْكَلِمَآتْ
بَسَآتَيِنَ مِنْ التقدير وَ الْوَرْدِ انْثْرهَآً هُنَآْ
بِكُلِّ وُدٍ وآحْتِرْآمَ .. وبُخآلَصّ مَعَآنِيْ الْثَنَآءِ
لِتَتَحَدَّثَ عَنْكَـ \ وَعَنْ حُضُوْرِكَ \ وَعَنْ نُشَآطِك
وَبِكُلِّ خَجَلٍ
أَتَمَنَّىْ لَكَِ مُوَآصَلْةٍ مَسِيْرَةَ الْتَّأَلُّقِ وَالَابُدُآعُ
وَمُوَآكَبةً الْنَّجَآحْ بِأَبْهَىْ حِلِّهِ
فَمنِيَ لِذَآتِكـ .. كُلِّ الْشُّكْرِ وَالِاحْتِرْآمَ
|