عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 06-27-2018
Oman     Female
SMS ~ [ + ]
أحبك وأنت النبض ودقات قلبي كله:066
لوني المفضل White
 عضويتي » 28589
 جيت فيذا » Oct 2015
 آخر حضور » منذ 6 ساعات (09:08 PM)
آبدآعاتي » 1,061,062
الاعجابات المتلقاة » 14040
الاعجابات المُرسلة » 8225
 حاليآ في » سلطنة عمان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الفنى
آلعمر  » 22سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
مشروبك   7up
قناتك mbc
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اطبخ
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ما هو الفرق بين الرأي والتطاول


















مما رأيناه ومازلنا نعاصره بفجه القبيح
علي صفحات التخاذل الأجتماعي
بكل مافيها وأكيد لاحظتموه
فما رأيكم



ما هو الفرق بين الرأي والتطاول
بين الفكرة والهجوم
بين الإتزان والصعلقة
بين الأدب وقلتة
بين تبيان الحقيقة بالحجة
والأصطياد في الماء العكر
بين الموقف وبين نشر الفتنة
فروق كثيرة وللأسف كلها تنحصر في كلمة واحدة
في مفهوم غوغائي النت
والجهلة بعلم الحوار وآدابه
وحاملي ثقافة الشوارع
ويقولونها بملء أفواههم
ألا تحترم رأي الآخر
أي إحترام هذا الذي يسبقه قلة الأدب
أي إحترام هذا الذي تغلفه سوء النية المبيتة
والتي طفحت بعباراتها المتآكلة من كثرة التحرش بها
وإغتصابها ملايين المرات
أي إحترام تفرضه وكلماتك مؤذية
وأسلوبك مقزز وشتائمك طالت الجميع
أي إحترام هذا الذي تطلبه ولم تحترم نفسك
وتطيح بما عداك فكرا ومنهاجا
أي إحترام لرأي لم أسمع به
لفكرة لم تظهر
لحديث لم يتزن
لسلسلة من الأفتراءات التي ملأت صفحات التشوية
وغرف الكذب الممنهجة
أي إحترام هذا الذي تطلبه
ووجودك في حد ذاتة
إهانة لمن حولك
إن أردت أن تكون لك صفة
إصنعها بأدبك بإحترامك بإسلوبك بحجتك
وإن رأيت الجمع عنك يختلف
وأصر عل نكرانك
إذا فهناك خطأ فيك
عالجه أو إرحل
أشرف لك
منقووول












 توقيع : ضامية الشوق



رد مع اقتباس