06-26-2018
|
#13
|
وحين انفلقت ؛ وجدت اني بـِ نصف حُلم
اقتباس:
هـ المقال القيّم الهادف لا تكفيه مره أو مرتين لـ القرآه ،
يستحق القرآة ل عشرات وعشرات المرات ولن نكتفي
جميلتي غلاهم ، ذات القلم الندّي الجميل ، والروح المُرهفه السخيه
أستوفيتي هذا القرار بأدق تفاصيله ومُحتملاته وهذا الواقع
تجولتي بفكرك النيّر الواعــي
لما يجول بخاطر الأنثى و تفكيرهاا بعد هذا القرار
شكراً لا تفيك غلاهم ، إستفدت واستمتعت بما كتبتِ
|
البـعض و البعض فقط حُضوره في زوايا المكـان يُشبهِ طرقه تزور نوافذ القُلب لتُشعله بـِ شذاها
فـ اقرائي ما استطعتي يا ورف فيه من ريح الجنة
و اعتكفي السُطور وكأنها أوطانك التي تخصك
فـ حُضوركِ يجعل كل مالا يُمكن أن يكون له الحلق بأن يكون
و سخائك يجعلني أُهلي بك في صوامع فِكري بـِ ابتسامات عميقه
فـ أهلاً بكِ ليست كمثلها شيء .. و شُكراً لكِ مدداً بلا عدد
:
كُوني دوماً بالقُرب تجديني بالجُوار ~
|
|
|
|