،
إنّي على الأقل لا ألفظ النهاية ولا اعتبرها آخر ما نسلكه في دربنا ، أنْتَ مَن يقدر حمل أمتعة وده بلامبالاة هكذا فقط لأنها رغبتك في هذه الحياة .
تنقّل كما تشاء يا ... عزيزي .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|