عرض مشاركة واحدة
قديم 06-13-2018   #22


الصورة الرمزية بوزياد

 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (04:55 PM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 18
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي

















فلسطين







ما يستحب فعله ليلة القدر



1-ماذا يجب على المسلم عمله ليله القدر ؟ وهل يجب أن يختم القرآن فيها؟
كيف تؤدي صلاة الليل وكم عدد ركعاتها؟


الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فيستحب للمسلم في ليلة القدر أن يفعل الآتي:
1-إحياءها بالقيام، ففي الصحيحين واللفظ للبخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله صل الله عليه وسلم:
"من قام ليلة القدر إيماناًواتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه"
2-الدعاء، وخصوصاً ما ورد به الدليل، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قلت:

يا رسول الله، أرأيت إن علمت ليلة القدر ما أقول فيها؟ قال: قولي:

"اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني"

رواه أحمد وابن ماجه والترمذي وصححه.
3-الإكثار من تلاوة القرآن وذكر الله تعالى وغير ذلك من الطاعات، ولا يجب على المرء ختم القرآن في هذه الليلة، ولكن إن أمكنه ختمه فقد حاز أجراً عظيماً إن شاء الله، وأما صلاة الليل فتؤدى مثنى مثنى،

كما في الصحيحين عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:
قال رسول الله صل الله عليه وسلم:
صلاة الليل مثنى مثنى، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة توتر له ما قد صلى"
وكان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي إحدى عشرة ركعة،

كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها،
وليس هذا تحديداً لا تجوز الزيادة عليه، بل هو مجرد فعل من رسول الله صل الله عليه وسلم فمن اقتصر عليه فهو أفضل، ومن زاد فلا حرج عليه، فقد كان الصحابة رضي الله عنهم يصلون عشرين ركعة على عهد عمر وعثمان وعلي،
قال الترمذي: وأكثر أهل العلم على ما روي عن عمر وعلي وغيرهما من

أصحاب النبي صل الله عليه وسلم عشرين ركعة،
فهو قول الثوري وابن المبارك والشافعي،

وقال: هكذا أدركت الناس بمكة يصلون عشرين ركعة"
والله أعلم.











































 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه