عرض مشاركة واحدة
قديم 06-06-2018   #327


الصورة الرمزية بوزياد

 عضويتي » 28761
 جيت فيذا » Jan 2016
 آخر حضور » 01-20-2023 (12:16 AM)
آبدآعاتي » 38,577
الاعجابات المتلقاة » 17
الاعجابات المُرسلة » 27
 حاليآ في » سعودي وافتخر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » بوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond reputeبوزياد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  اتسوق

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



حدث في مثل هذا اليوم
20 رمضان
الفتح المبين
في العشرين من رمضان، للعام الثامن للهجرة، دخل النبي صل الله عليه وسلم بأصحابه مكة منتصرين فاتحين .
وجاء النبي صل الله عليه وسلم إلى البيت الحرام، وفي يده قوس،
وحول البيت وعليه (360) صنماً،
فجعل يطعنهم بالقوس، ويقول: { وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ

إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا } .
ولقد عجل النبي صل الله عليه وسلم بهدم رموز الشرك التي قدسها أهل مكة،
دون أن يجامل في ذلك أحداً، أو يحفل بما يمكن أن يثيره هدمها من غضب في نفوس القرشيين وغيرهم؛
لأن بقاءها سيجعل أصحاب النفوس قريبة العهد بالكفر تحن إليها،
وسيعين الشيطان على إغواء أهل مكة للعودة إلى عبادتها،
وهذا الذي ينبغي أن يقوم به أهل الحق في كل زمان ومكان يُمَكَّن لهم فيه؛
إذ يجب عليهم أن يزيلوا كل ما يمكن أن يفسد الناس، أو يضلهم.

حدث في مثل هذا اليوم
19 رمضان
أمير المؤمنين على بن أبي طالب كرم الله وجهه
في يوم التاسع عشر من رمضان تودع الأمة الإسلامية
استشهاد الخليفة الرابع
علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه
على يد المجرم من الخواج لعنهم الله
ففي التاسع عشر من رمضان، سنة (40هـ) استُشهد الخليفة الراشد، علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- على يد الخارجي المارق عبد الرحمن بن ملجم،
وكان أحد ثلاثة من الخوارج، اجتمعوا في مكة، وتعاقدوا على قتل علي بن أبي طالب، ومعاوية، وعمرو بن العاص،
فقال ابن ملجم: أنا لعلي، وقال البرك: أنا لمعاوية، وقال الثالث: أنا لعمرو،
وتعاهدوا أن لا يرجع أحد عن صاحبه حتى يقتل، أو يموت دونه،
وتواعدوا أن يكون التنفيذ ليلة السابع عشر من رمضان،
فتوجه كل واحد إلى المصر الذي فيه صاحبه الذي يريد قتله،
فضرب ابن ملجم علياً -رضي الله عنه- بسيف مسموم في جبهته،
فلعن الله الخوارج ومن شايعهم
فأوصله دماغه في الليلة المذكورة،
فأُصيب إصابة خطيرة، تُوفي على إثرها،
وأُخذ ابن ملجم، فأُدخل على عليّ، فقال: " أطيبوا طعامه، وألينوا فراشه،
فإن أعش فأنا ولي دمي، عفوٌ أو قصاص، وإن متُ فألحقوه بي أخاصمه عند رب العالمين .كلمات تذرف الدمع لهذه الكلمات
فرضي الله عن أمير المؤمنين علي، ورحمه الله رحمة واسعة.
ومما يستفاد من هذا الحدث الجلل:
الوعي بأن أهل الباطل يمكرون في الليل والنهار، ولا يملون
من كثرة الاجتماعات،
وكثرة المناقشات، وتقليب وجهات النظر للاستقرار على أمر يريدونه.
الأمر الذي يتطلب مراغمة ذلك وإعداد العدة،
وقد كان عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يقول
: " اللهم أشكو إليك جلد الفاجر، وعجز الثقة "


 توقيع : بوزياد






كن كالصحابة في زهد وفي ورع *** القوم ما لهم في الأرض أشباه
عباد ليل إذا حل الظلام بهم *** كم عابد دمعه في الخد أجراه
وأسد غاب إذا نادى الجهاد بهم *** هبوا إلى الموت يستجدون رؤياه
يا رب فابعث لنا من مثلهم نفراً *** يشيدون لنا مجداً أضعناه


رد مع اقتباس