الموضوع
:
قصائد خليل مطران
عرض مشاركة واحدة
#
1
05-29-2018
SMS ~
[
+
]
وتبَقــّـَــيَ~ بيَـنْ ~آضَلُعــِــي ِ آتنفَسُكــَــ في ~كُلَّ ~ حِيـِـــنٍ
لوني المفضل
Aliceblue
♛
عضويتي
»
27920
♛
جيت فيذا
»
Oct 2014
♛
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (10:12 PM)
♛
آبدآعاتي
»
1,385,028
♛
الاعجابات المتلقاة
»
11642
♛
الاعجابات المُرسلة
»
6446
♛
حاليآ في
»
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الاسلامي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبطه
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
قصائد خليل مطران
من قصائده الثائرة
شـرِّدُوا أَخْـيَـارَهَـا بَحْراً وَبَرا
وَاقْـتُـلـوا أَحْرَارهَا حُرّاً فَحُرَّا
إِنَّـمـا الـصَّـالِـحُ يَـبْقَى صَالِحاً
آخِـرَ الدَّهْرِ وَيَبْقَى الشَّرُّ شَرَّا
كَـسرُوا الأَقْلامَ هَلْ تَكْسِيرُهَا
يَمْنَعُ الأَيْدي أَنْ تَنْقُشَ صَخْرَا
قَـطِّـعُـوا الأَيْـديَ هَـلْ تَقْطِيعُها
يَـمنَعُ الأَعْيُنَ أَنْ تَنْظُرَ شَزْرَا
أَطْـفِـئُوا الأَعْيُنَ هَلْ إِطْفَاؤُهَا
يَمْنَعُ الأَنْفَاسَ أَنْ تصْعَدَ زَفْرَا
أَخْـمِـدُوا الأَنْفَاسَ هَذَا جُهْدُكمْ
وَبِـه مَـنْـجـاتُـنَـا مِـنْكُمْ فَشكْرَا
...
يَا مُنَى الْقَلْبِ وَنُورَ العَيْنِ مُذْ كُنْتُ وَكُنْتِ
لَمْ أَشَأْ أَنْ يَعْلَمَ النَّاسُ بِمَا صُنْتُ وَصُنْتِ
وَلِـمَـا حَـاذَرْتُ مِـنْ فِـطْـنَـتِـهِمْ فِينَا فَطِنْتِ
إِنَّ لَـيْـلاَيَ وَهِـنْـدِي وَسُـعَادِي مَنْ ظَنَنْتِ
تَـكْـثُـرُ الأَسْـمَـاءُ لَـكِنَّ المُسَمَّى هُوَ أَنْتِ
...
سَجَدُوا لِكِسْرَى إِذْ بَدَا إِجْلاَلاَ
كَسُجُودِهِمْ لِلشَّمْسِ إِذْ تَتَلاَلاَ
يَا أُمَّةَ الْفُرْسِ الْعَرِيقَةَ فِي الْعُلَى
مَاذَا أَحَالَ بِكِ الأسُوُدَ سِخَالاَ
كنْتُمْ كِبَاراً فِي الْحُرُوبِ أَعِزَّةً
وَالْيوْمَ بِتُّمْ صَاغِرِينَ ضِئَالاَ
عُبَّاد كِسْرَى مانِحِيهِ نُفُوسَكُمْ
وَرِقَابَكُمْ وَالعِرْضَ وَالأَمْوَالاَ
تَسْتَقْبِلُونَ نِعَالَهُ بِوُجَوهِكُمْ
وَتُعَفِّرُونَ أَذِلَّةً أَوْكَالاَ
أَلتِّبْرُ كِسْرَى وَحْدَهَ فِي فَارِسٍ
وَيَعُدُّ أُمَّةَ فَارِسٍ أَرْذَالاَ
شَرُّ الْعِيَالِ عَلَيْهِمُ وَأَعَقُّهُمْ
لَهُمُ وَيَزَعُمُهمْ عَلَيْهِ عِيَالاَ
إِنْ يُؤْتِهِمْ فَضلاً يَمُنَّ وِإِنْ يَرُمْ
ثَأَراً يُبِدْهُمْ بِالْعَدُوِّ قِتَالاَ
...
إِنْ كانَ صَبْرِي قَلِيلاً
فَإِنَّ وَجْدِي كَثِيرُ
لَيْسَ المُحِبُّ صَدُوقاً
فِي الحُبِّ وَهْوَ صَبُورُ
يا بَدْرُ سُمِّيت بدْراً
وَأَيْنَ مِنْكَ البُدُورُ
أَيْنَ الجَمَادُ مُنِيراً
مِنْ ذِي حَيَاةٍ يُنِيرُ
أَيْنَ الصَّبَاحَةُ فِيهِ
وَأَيْنَ مِنْهُ الشُّعُورُ
أَيْنَ السَّنَى وَهْوَ شَيْبٌ
مِنَ الصِّبَا وَهْوَ نُورُ
لمْ أَنْسَ حِينَ التَقيْنَا
وَالرَّوْضُ زاهٍ نَضِيرُ
إِذِ الْعُيُون نِيَامٌ
وَاللَّيْلُ رَاءٍ حَسِيرُ
نَشْكو الغَرَامَ دِعَاباً
وَرُبَّ شَاكِ شَكُورُ
وَفِي الهَوَاءِ حَنِينٌ
مِنَ الهَوَى وَزَفِيرُ
...
داءٌ ألَمَّ فَخِلْتُ فِيهِ شَفَائِي
مِنْ صَبْوَتِي فَتَضَاعَفَتْ بُرَحَائِي
يَا لَلضَّعِيفَيْنِ اسْتَبَدَّا بِي وَمَا
فِي الظُّلْمِ مِثْلُ تَحَكُّمِ الضُّعَفَاءِ
قَلْبٌ أَذَابَتْهُ الصَّبَابَةُ وَالْجَوَى
وَغِلاَلَةٌ رَثَّتْ مِنِ الأَدْوَاءِ
وَالرُّوْحُ بيْنَهُمَا نَسِيمُ تَنَهُّدٍ
فِي حَالَيَ التَّصْوِيبِ وَ الصُّعَدَاءِ
وَالعَقْلُ كَالمِصْبَاحِ يَغْشَى نُورَهُ
كَدَرِي وَيُضْعِفُهُ نُضُوبُ دِمَائِي
هَذَا الَّذِي أَبْقَيْتِهِ يَا مُنْيَتِي
مِنْ أَضْلُعِي وَحَشَاشَتِي وَذَكَائِي
عُمْرَيْنِ فِيكِ أَضَعْتُ لَوْ أَنْصَفْتِنِي
لَمْ يَجْدُرَا بِتَأَسُّفِي وَبُكَائِي
عُمْرَ الْفَتَى الْفَانِي وَعُمْرَ مُخَلَّدٍ
بِبيَانِهِ لَوْلاَكِ في الأَحْيَاءِ
زيارات الملف الشخصي :
18976
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 360.61 يوميا
MMS ~
طهر الغيم
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى طهر الغيم
البحث عن كل مشاركات طهر الغيم