الموضوع
:
رب المشرقين و رب المغربين
عرض مشاركة واحدة
#
1
05-03-2018
SMS ~
[
+
]
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
لوني المفضل
Azure
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (02:36 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,914
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7605
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3800
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
بيانات اضافيه [
+
]
رب المشرقين و رب المغربين
في كتاب الله العزيز، و تحديدا في سورة القلم في الآية رقم سبعة عشر، يقول رب العزة عن نفسه: “رب المشرقين و رب المغربين”، و سوف نشرح بالتفصيل معنى هذه الاية و تفسير العلماء لها، و ذلك بالاستعانة بكتب التفسير لابن كثير و السعدي و الطبري و القرطبي و غيرهم.
تفسير ابن جرير الطبري
يقول الامام العلامة أبو جعفر ابن جرير الطبري في تأويل قول الله عز و جل: “رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ”، أن الله سبحانه و تعالى يخبرنا جميعا انسا و جانا بأنه هو رَبُّ المَشْرقَينِ، و يعني بالمشرقين في الاية الكريمة مشرق الشمس في فصل الشتاء، و مشرقها ايضا في فصل الصيف، و عن قول الله عز و جل: “وَ رَبُّ المَغْرِبَينِ”، فإنه تعالى يقصد انه ربّ مغرب الشمس في فصل الشتاء، و رب مغرب الشمس في فصل الصيف.
و يقال ايضا في تفسير قوله عز و جل: “رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ” كما ذكر الطبري في تفسيره أنها يقصد بها “مشارق الصيف و مغارب الصيف، و هما مشرقان تجري فيهما الشمس ستون و ثلاث مئة في ستين و ثلاث مئة بُرْج، لكلّ برج مطلع، لا تطلع يومين من مكان واحد. و في المغرب ستون و ثلاث مئة برج، لكل برج مغيب، لا تغيب يومين في برج”.
و في رأي مجاهد أنها تعني مشرق الشتاء و مغربه، و مشرق الصيف و مغربه كذلك، و كذلك قال قتادة، و يقول ابن جرير الطبري أيضا في كتابه: “حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في تفسير قول الله عز و جل: “رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَ رَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ” أن الله تعالى يقصد بالمشرقين أقصر مشرق في السنة، و أطول مشرق في السنة، و كذلك يقصد بالمغربين أقصر مغرب في السنة، و أطول مغرب في السنة.
تفسير العلامة السعدي
يقول السعدي في كتابه تيسير المنان في تفسير كلام الرحمان، في تفسير قول الله عز و جل: “رب المشرقين و رب المغربين”، أنه تعالى هو رب كل ما أشرقت عليه الشمس و القمر، و الكواكب النيرة، و رب كل ما غربت عليه، [و كل ما كانا فيه] فهي تحت تدبيره و ربوبيته، و عن التثنية في هذه الآية يقول السعدي أن سببها هنا لإرادة العموم أي مشرقي الشمس شتاء و صيفا، و مغربها كذلك شتاء و صيفا.
تفسير القرطبي
في تفسير قوله تعالى: “رب المشرقين و رب المغربين” يقول القرطبي ان المقصود هنا هو أن الله سبحانه و تعالى هو رب المشرقين كما ذكر في سورة الصافات في قوله: “و رب المشارق و المغارب”.
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
زيارات الملف الشخصي :
51303
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل : 589.99 يوميا
MMS ~
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون