ان مما نحتاجة اليوم وحاجتة تفوق حاجة الطعام والشراب
هو الأمن الفكري لانة ترتكز تحت هذا المفهوم الكثير من
من الأفعال التي تنافي رضا الله ثم رضا ولاة أمرنا حفظهم الله
ثم أمن وأمان هذا الوطن الذي أعطانا الكثير ولازال يعطينا
ومع هذا التطور التقني تعددت تلك الأساليب فأصبح
يروج لهذه الأفكار عبر الإنترنت من خلال التغريدات
ومقاطع الفديو وغيرها
المغرضة التي تلمع تلك الأحزاب والمنظمات
التي لا تريد الخير لأبناء هذا الوطن
فلذلك واجبنا اليوم كبير تجاه التصدي
لمثل هذه الأشياء وتوعية الصغير والكبير عنها
وضرورة الحفاظ على هذا الوطن
ولعل خير مثال اليوم هو مأحل
بتلك الدول التي خرجة على ولاة أمرها
فكان مصيرها الشتات والضياع
حافظوا على وطنكم وورثوا حبة
جيل بعد جيل وجسدوا حبه قولا وفعلا
وسخروا اقلامكم واللسنتكم في تبيان كل ذلك
حتى نقضي على كل فكر منحرف
لايريد لنا الخير والتقدم والرفعة
بين الأمم

حفظ الله وطننا من كل مكروة

بقلمي المتواضع