تبا له من رجل
لم يتخطى عتبة القدر
باغتني في ركن ذاك المصعد ومضى
و تركني أُحتضر من شدة الإختناق
ف بأي حق سأُعلنه قاتلي
و لا دليل لدي سوى أنفاسه
وهل هناك قانون يصادر الأنفاس
و يحمي الحالمين من فتنة رجل
يقف بجانب فتاة في مصعد
و قلبُها لا يزال على شرفات مايسمى بالحب
حبيبة الروح
ما الذ واشهى حرفك رغم العتب و الملام و التعب
راقيةة دائما و احرفك جدا ملموسه
سلمتي
|