بالله عليك
هل
للجفن من كرى أو سهاد
وسالك من سالك للجنان قد خادنه بارتعاد
هلا بك
ولو لهنيهة
كهفيف أو حنين
هب على سكونه

يا مالكة الزمان والمكان
لم السوال ولك الجواب
لم يكن يدري أن له طيفا كهكذا

يا لئيمة اسلمك كتاب قلبه وتدعين أنه لك

ما الطبول إلا دقات قلب قد دنت إلى السكون

ما كان له في الهوى من شىء حتى هوى
وكان من قبل
يتغن بقلب من حديد
يا له من شديد
تبلبلت حروفه و تعثر لسانه
كانه سليط وهو عنيد
فلما لم ينطق بها
أتراه حشيم
هو كدلك
هي صبابة لاعجة اصابته في لبابه افقدته لصوابه
مهلا
آن
أوان اليقين
مددت يدي ليديك
فوضعتهما فوق قلبي
بدون شعور
قلت
مني لك
حب دون مثيل
اعذريني
لحرفي البسيط
للجمال دروب في اوجهه اجتمعوا بحسنهم بين ثناياك
و للحب شعاب لم أدركها إلا في قرار عينيك
بقلم شكيبيان