لاعتراف بالفضل خلق رفيع تعرفه النفوس الكريمة، وتنكره الطبائع المتمردة اللئيمة، فهو لون بهي من ألوان الحياة الهانئة المستقرة، من دونه ستظل أيامنا وليالينا كلها سوداء قاتمة مكفهرة، فلا مكان فيه للأخضر والأزرق والأحمر، فالكل فيها شيء واحد، لونه واحد، وشكله واحد، وطعمه واحد، يتساوى فيه الأبيض بالأسود، والشجاع بالجبان، والجواد بالبخيل، وبناء عليه فإنه الاعتراف بفضل المراءة ودورها في تربية الأجيال والتضحيات من أجل أبنائها حق في علينا وعلى كل شخص الاعتراف به سواء الزوج أو الأبناء أو أخ ..
قصص كثيرة من القدم ذكرت لنا فيها دور المراءة قصص شجاعه قصص بطوله قصص تضحية قصص ترببه الكثير منها
كما ذكرت أخي من ينكر هاذا الفضل لا جاهل مهما بلغ من تعليم فهو عندما يجحد فضل المراءة يعتبر جاهل بحث
سلمت أخي لطرحك المميز
دووما طروحاتك لها طابع خاص
تقييمي وأعجابي
|