وقُرىء النص . . ي ، ياسر
وهاجت أنامل اليد أرتجافاً بخوفٍ دون شك
يعلم العاصي بما فعل
فمنهم مُخبتاً لمولاه دوماً ومنهم في غيّهِ يلهوا والمؤمن معلقاً قلبه لا يلهوا
يحتاط بحذرً وفكرهِ دوماً في حيرةٍ من أمره
{ أيُقبل أو يُرد} مايعمل
وحديثاً لازلت أذكره
"لو لم تذنبون لذهب الله بكم
وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم"
عظيمٌ رحيمٌ يا آلهي
|