إنتظرتك خلف قضبان الليالي،
وفوق أجفان السهارى..
إحتجت إليك إحتياج المسحور للشفاء
ورغبة الحيارى إلى سبيل ليس له دليل،
تنفستك تارة وتارة أبكيك داخل صدري المتخم
بالصبر والإنتظار،
الغريب /
حينما نشتاق ونشعر بالحنين واللهفة لاولئك الغائبون ،
لانملك الا الانتظار فقد يعودون ذات يوم ،
ولكن عند عودتهم لا نعلم هل نملك ايصال ما شعرنا به ام نلوذ بالصمت ،
الانتظار صعب ومر وثقيلة ثوانيه ولكن اذا كانت نتائجه مثمرة حينها ننسى مشاعر
الانتظار المُقيتة ..
نص باذخ يفيض بــ مشاعر جميلة ،
اكتمل جماله بعذوبة الاحساس واناقة الحرف ،
دام ابداعك وتألق حرفك ,,
تقييمي وتقديري ..
|