لو علمنا أن غربة المشاعر حين تفقد شعورها
تهزل منها أجسادُنا !
لما كـنا وهبنا لهم الأمان ليتحكموا بها

لو أنهم كانوا حلم هبْ مع الرياح !


لو أنهم كانوا قٓشه في حياتنا
تبقى لهم أعشاشُنا
ركيك البُنيان وغير آمناً دونهم

وللآسف : لأنهم مقربون وصله الرحم كانت
لنا وجوب
لا نملك وطن سواهم
وأنهم صاروا أعراق أرضنا وأمنياتنا عندما يحاصرونا في غربتنا الي خلفوها لنا لطيّبٓنا


أُريد إكمالها ولكن . .






شهيقي عندما يدخل صدري
لا أجد طريقاً لزفيري يخرج منه بسلام








أحببت مشاركتكم