.,
ينقصنا أن نُعطي للأشياء قيمتها الحقيقية وأن نزلزل حتميتها حتى نشعر بِ هشاشتها وضعفها .!
وليكن البؤس مهزوماً ويلقف الحظ متفرجاً فلم يعد فينا من يرتجي رحماته وبركاته ..
كلما أطلنا النظر حتى نصل للأبعاد الحقيقية أدركنا حجم الأشياء وتقهقر النسيان فلن نبالي بكل خراب الذاكرة طالما ينتظرنا نعيماً خالداً.
.,
وأنت السقاية