تلك صَلاة الدُّموع يا أزام .. لكِ القُنوت الأخير ولهُ المبيت الدائم في كلّ أنحاء مناجاتكِ ..!!
وعلى الرغم مِنْ المسافات الثائرة .. والعتم الجائر ..إلا أنّ ثمَّة رغبة جامحة دافئة تُريدُ إطفاء هذا التأجج !
:
شِراعٌ أنتِ وكلّ البوصلاتِ باتجاهكِ تنادي بالإعجاب.
|