-
صدّقني ، لو كُنت أعرف أن قناديل الحُب تحترق لَما أشعلتها بِنبضي ، لا زلتُ أفقد توازن قوّتي وأفقد قدرة عينيّ
على النوم وهذا التعريف المجهول بِالراحة والمجرّد من الكذب لأن ذراعيكَ ما عادت تحمل صفة الحبيبة المشتاقة أن تضمها بِحنانكَ البارد .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|