:
باهت ..
لَطَالما كانت الأحلام مؤجلة / مجعدة فِي ملامحٍ ملائكيّة ..
لطالما كان اللِّقاء جريرة غيابٍ لم يُقدَّر لهُ أن يقترب ..
:
إنْ كُنت تهمسُ للريحِ / وتستجدِي بها أن تلتفت لتدير لك ظَهرها.
فقد أمعنت جيدًا فِيْ كسر مجاديفك / والإطاحة بكَ فِيْ حُفرِ الانتظارِ.
:
لا يضرّ المنتظرين شيءٌ .. سِوى الحبّ.
نصُّ عميقٌ / كاتب مبهر والتواصيف كظلٍ حنونٍ يخطو في خيالنا فيزهو .
|