07-24-2017
|
#8
|
لا شيء يقتنص ألأفئدة الهادئة ويثير فيها الزوبعة أكثر من مواطن الذكرى..
.
.
.
أكثر الشعر والنثر تصديقاً هو ما يصيبك إحساسه
وفي هذه تجاوز القارئ مرحلة الإحساس إلى مرحلة المعايشة
يوجد تصوير دقيق ل اللحظة تقودنا إلى تضاريس أسباب التدوين وهذا احتراف
أن تكون الفكرة والخيال مادة للواقعية التي يرتادها القارئ
وليس بمقدور أي كاتب ترويض العبارة بهذا الشكل إلا سادة الأقلام
أبدعت أيها الفهد..
ثالثه لاتميل..
|
|
|
|