-
بعدَ ممارسة الوِحدة الشنيعة ، وارتداء الأسود الذي دلّ على عزاء فراقنا
بعدَ إهمالي لِنفسي ولِأخبارك حينما كنتُ أرى الكثير من الرسائل أكثرها
تُوحي لِقلقك سائلاً :
أينكِ سُقيا ؟
بععد الغيرة المتّفق على حَل مشاكلها ، أي بعد كل طقوس الحُب اللذيذة
حريّ لهذا الزمن أن يشفع لنا فَنلتقي ، أن يجرف شعور خيباتنا لِحفرة التمني
لِأكون أنا أنت ، وكِلانا واحد ، لـتلتقف كل هذا الاحتياج وتُلبّيه
بِوردة فرح تُرضيني لأني أحبكَ بإثارة مُسبَقة .
12:11
|