,’
كل قراراتي معك خاطئة ،
كان عليّ أن أُجرب الإبتعاد گ فُرصة حتمية للنجاة ،
الطوق الأخير الصالح للإنقاذ !
أن أرتبني بضمير صحو ، بنية صادقة في الإستقامة .
قصدت أن أهدأ ، أجمعني كما حالي السابق ،
أن أحذر قطعة قلبي التي دوماً ما تقع !
لكن شكل ذاكرتي أعترضني وأختل ، رغماً عني مالت الصورة !
نعم . وصلني رفض تركيبي القديم ،
شكلي الذي لا يعرفگ تبرأ مني ،
صورتي الجديدة معگ غير قابلة للإنكار !
إنها تماماً وشم فرعوني من نار !
بكل بشاعة شوهت مظهري الذي أحبه وأحترمه وأرغبه ،
لقد شاركتني في حقوقي بلا موافقتي .
الآن فقط أفهم أن بعض الأخطاء تُشبه ' الموت ' ، وأنت / موتي !
لستُ نادمة لأن الندم لون من ألوان التوبة ، والتوبة لا تجيء بعد الموت !
تعرف هذا أكثر منّي .. تعرف أنني لحظة بدأتگ / أنتهيت !
..
روح الأصالة .. اكتب ، لا ترفع حبرك عن السطر إطلاقاً .