لا اخفيكم سراً من نعم الله سبحانه وتعالى وليس لي فضل،
وليس تباهياً او غروراً ولله الحمد،
هو محبة الناس اينما اتواجد واقعاً او افتراضاً ولله الحمد،
قد اجد من لا اروق لهن وانال الاذى قولاً او فعلاً ، وقد تصل للظلم،
ولكني بقرارة نفسي ادرك طبيعة ونفوس بنات حواء ،
لذلك لا اعتب عليهن والتمس العذر لهن، لانني لا اتصنع ولا ادعي المثالية،
انا كما انا ولن اتغير وما انا عليه هو من رب كريم العطايا ،فله الشكر حتى يبلغ الحمد منتهاه،
|