.,
من مطلع فجر ندّي الجمال
نقي الخصال غزير العطايا
أفرح بكم وقربي منكم
والعمل على زيادة النور نور
فالمكان وصحبه وأهله
يستحقون على الفضل فضلا واحسانا.
شكرا لمن أثنى ومد لي صوته مُباركاً وفرِحاً
شكراً لمن سند لي ميلي وعزز لي ظلي
فلا حُرمنا منكم.
ولا تجاوزاً للبقية /
هوس ؛ إني أحبك قبل الحرف يجمعنا
وأحبك أكثر في كل ضاد معكوفة انتماءً وقرباً
()