أماذكرت هيامي
إذا الحنين تجنى
وكيف كان هوانا
وفيه كم قد فتنا
كم إستثار حنين
بين الصدور وأنَّ
والشوق فينا جحيم
لوصلنا قد تمنى
الغريب /
ابيات حوت الكثير من احاسيس المحب المعاتب ،
كانت ذات جمال وتسلسل وجزالة ،
ليس بمستغرب فهذا ما اعتدناه منك ايها الراقي ،
دام عطائك نهراً لاينضب ،
تقديري وتقييمي ..
|