هذه القصيدة مُتكيئة على عرشٍ معسجدٍ محاطٌ بهالات التمكن .. يُصاب قارئها بالعُجب .، ويصبّ عجبه صبا على كلّ بيتٍ يقف عنده ليهمهم بينه وبين نفسه دقائقا مِن حيرة أيّ يد تشابكت أصابعها مع بعضٍ لتشكّل لوحة فنانٍ عرف كيف يُزخرفُ حسناءه بريشة خفيفة عميقة .!
:
مُبهرٌ كُنت سأنتقي لكنِّما هذا بخسٌ بحقك.
|