!!
فأنا الحمامة بانسجام رائق
يا أيها الغنّاء غزلك مشْرقُ
ذا البلبل الغَنّاء يطرب جوه
فيزيد رقصك شوقه وأشوّقُ
كنّا هنا و الزهر فينا شاهد
والكون من كون الحياة يوسْمقُ
،،،
ما بين تلكَ الحمامةِ والبلبل
في ذاكَ البستاني .. يُطرب
نايف الزهراني ..
حرفك جميل وتناغم الكلمِ اجمل
طابت اوقاتك اخي وطبت
..