-
كأن جُزءاً من جسدها حينما تُقرَع عليه طبول الغضب
تصيح فيهِ حناجِر الأسى ، مستنجِدة بِسوط الشيطان ليرأف بها.
أقسمت كلما ينخزَ الوجع بِأعصاب وحدتها ، ستتحسب عليه و لن ترحم
جلاده أبدا .
١:٤٢
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|