06-29-2017
|
#12
|
-

التيه في غابات التوق حاملاً الضياع بِانكِسار
وهِتافاتِ غوائِية كَرنة الخلخال والعِطر المُنبعث
من الوِشاح ، صِيغَة الانتظار في سَالف ما أحضرنَا إليه بَوحك
كَمن يُرتل أصواتاً عاجزَة عن نَبش الإحساس لكنه مَوجود حتماً .

ممتنة لأنّ حرفكَ عَصفَ في البَال أحداً اشتقتُ
أن يعبر مَدائِنَ بَوحي ، كَونها مُصافَحة أولى فَ مرحباً دوماً .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|