06-29-2017
|
#8
|
.
.
وقبل التلاشي
ماذا ستعرض على مسامعي هذه الدقائق من مزيد؟!!
ألم يكن يكفيني أن علمت حال التخبطات السريعة
والقرارات الحمقاء بين عشية وضحية
ثم
عجبي من تكون هذه الأنا فيك لأرغب أن أكون فيها؟!
مدينة لكل صور الغباء التي تجسدت في صنيعك باعتذار
في حين أنك ترتكب ما يظلم الغباء بصور معوجة، ولا أجد لها من تعبير إلا الغباء..
|
|
|
|