06-22-2017
|
|
قربك حياه
! حتى تلاشتْ معهُ جُزيئات عقليّ
فـ أصبح هو قنّينة خممريْ $: ..
يُشعرني بَ أن الكون دافئ جداً ،
و أبسَط أشيائي تنبضُ ب الجمال فقط بين يديك !
كل صبح و صوتك الذّنب المُباح ♥
يا عساني ما أنحرم من " بحّتهَ " =$
مابي أكون إلا ” معاك ♥ ” ..
حيْ من أغلب تفاصيله | معاي ❤
و حيْ من لبّى نداي بْ ضحكته
مآ آ دريتْ آنّ الهوى رآح يجمعنآ سوآ
.. يرمينا فيْ الهوى مثل نجوِوِمْ السمآ آ آ
.. سآعـه صِفآ وِ سآعـه غيومْ
$: ♥ جعلْ الهوى دآيِم يدومْ
إيجادي لك في وقت لم أكُن أبحث فيه عن شيء ..
لـ تسرقني من كل شيء $: ..
دون صوتك مالها طعم الحياة :/ ..
بينَ أضلُعي ، قلب ينبضُ بحبّك ❤
يحتاجك بَ حجم السّماء وَ أكثر !
.. آشُعِر بَ آن الكَون جميعهم فَرِحُون
.. لآ همّ ، لآ حزن ، لآ دمُوع على الخدين
.. حقاً أشعر بِ هذآ وَ أكثر
أتمنى أن أضع “صورتك” على حآئط غرفتي
يَ نسآء الأرض إن رزقني الله وإيآهـ الجنة
فـ هذآ آلرجل “محجوز” لي في الجنة ♥ =$ !
كُن معي سَخياً ل / أبعد الحُدود
دائماً اسمع عشاق يرددون :
شكراً للصدفة التي جمعتني بك
شكراً للوقت الذي قضيتع معك
شكراً لوجبه تناولتها معك !
لن أشكر صدفه ولا وقتاُ أو وجبة
ولا حتى مكان أو يوم أو لحظة
الذي بني إياك بكل تفاصيلك
فـ الحمدلله إنك كنت بحياتي يوماً ♥ !
أُحب أشيائك “الصّغيره“ أغنياتك المألوفه
.. صوتك .. ضحكتك .. شقاوتك و تلك التّنهيدهْ
“ظننتك في البدايه ،تتنهّد من “حظّك
“العاثر معي و لكنّك كُنت بـ “تنهيدتك
“تلك تسقيني سعادتي فـ تكبر “السّعادة
.. في صدري و لـ هذا كنت أصمت طويلاً أمامها
.. خلف إزدحاام يوميْ وَ أحداثـه
.. ♥ أجدكك داخلي بكل تفاصيلك
.. حين يتحدثون نستمع لهم بشكل عادي
عندما تـُغلق هاتفك لـ تنام
|