.
لا أحد يُنافِي أن الشعور عِطرٌ مركزٌ هُنا ، يكادُ يشمُّه النائي قبل القريب ..
الجُملة التي تُلامس شغاف القلب وَتمرُّ فِي شرايينِ المُتشرب للشعر يعلم تماما ا
كيف يُسقط وقع القيثارة على وترِ القُرَّاء .!
يدلُ طريقَ الغناء / فهو يشمرُّ عَنْ طوفانٍ يشدهنا ذهولا ً..، يعلم كم مِنْ عمر ٍ يجب أن يضاف في ذاك الكأس حتى يُسكرنا جمالاً مباحًا !
:
دُلّنا طريقَ العودة ..
فالضائع هُنا فقدَ موازينَ عقله.
شُكرا للحسّ تباعا للفظ الرقيق
|