كنت أحتضر
إحساس ' في وجهي حزين
وإحساس '
حاير وأجهله ؛؛
وأنا أنتظر
والشوق ماقدر أهمله ؛؛
جميلة لحظات اللقاء.. أليس كذلك ؟
قد تكون وقد لاتكون جميلة ..
لسبب بسيط الحضور وحده هو مايصبغها بالجمال ،
قد يكون حضور باهت ، بارد ، رمادي ، هنا تتمنى لو لم يحدث لقاء واستمررت في خيال صنعته لهذا اللقاء ،
وقد يكون لقاء مغلفاً بكل الاحاسيس من شوق وحنين ومحبة ووفاء ، نشعر بها ونستشعرها ،
هنا يكون قمة الجمال وننسى ثواني ودقائق وساعات الانتظار ،
انتظار اللحظات الجميلة متعب الثواني تصبح ساعات والساعات دهراً ،
ولكن حين يكون نتيجة هذا الانتظار جمال آخر حينها ، لانكترث للانتظار وماصاحبه من احاسيس
تعب والم وعتب ,,
في هذه الابيات قد يكون القمر تلحف الغياب ووجد للنوم سبيلا ، لانه لايكترث بمن ينتظره ،
او انه يدرك انه مهما فعل فذاك القلب المنتظر ،متسامحاً ، حنوناً ،
سيعذره وحتى لو لم يكن له عذر سيجلب له الاعذار قي قرارة نفسه .. ويقنع قلبه بها لحين حضوره ..
الغريب /
عذراً للاطالة ولكن كان التساؤل وكانت الاجابة ،
كما ان لحرفك صدى فكانت احرفي ..
دمت بهذا العطاء والرقي ..
ابدعت لاجديد كالعادة ،
لك جُل احترامي وتقديري ..
|