كالعادة بالقلب فراغات لم تجد من يملأها
أسألة حائرة لا تجد من يجيبها إلا "هو"
وتظل الدمعة حائرة بين المحاجر و "الخد"
أظن أننا نلقن القلب أشياء مختلفة
وبأول إختبار نجده لا ينطق بأشياء أخر
ربما لأننا لا ندري ماذا نريد منه ؟
لنجعل منه تفاحة يقضمها الحزن
سقيا
هنا هطول مختلف لا نعرف سمائه
جل ما نعلمه أنه أتى على غفلة منا
أمطرت سقيا كما توقعنا
ولم تكوني معنا ..!
|