أحبُّ فيكَ النسيان الذي يَقضِي على آهات منكوبة
واعترافاتِ فُراقٍ مسكوبة وكأنكَ حينما تَتَساءَل عن قَمَرك سَتجد هَالتكَ
تُضِيء دُروب سُؤالكَ وربيع جَديدك .
لا تَرجم نافِذةً أنتَ مددتها لِي وَجعلتَ فيها العطاء عبارة عن
رهبَةً .
سُقيا /
اهلاً بكِ جميلتي وبحرفكِ النقي الذي افتقدناه ،
سكبتي هنا أجمل وارق الاحاسيس والمشاعر مبطنةً بالانين والتوجع ،
ايا كان احساس الحرف منكِ فهو رمزاً للجمال والفخامة ..
دام نبض قلمك وانسكاب محبرتكِ ..
تقييمي وتقديري ..
|